تحليل المخدرات

يكمن خطر حقن النالوفين في الأضرار البالغة التي يمكن أن تسببها إذا تم الإفراط في استخدامها أو تم تعاطيها دون استشارة طبية. خلال هذا المقال سنتناول أضرار حقن النالوفين والآثار الجانبية التي تسببها وخطر إدمانها.

النالوفين هو أحد الأدوية المستخدمة طبياً في علاج بعض الحالات المرضية، ولكن هو مثل بعض الأدوية التي تم استخدامها بصورة غير صحيحة لأنه يُظهر خصائص مسكنة تعطي مفعول مشابه للمواد الأفيونية مما أدى إلى إساءة استخدامه من قبل البعض كمادة مخدرة تساعد على تسكين الألم، والشعور بالاسترخاء، والإحساس بالنشوة والسعادة.  لقد أثبتت العديد من الدراسات أن النالوفين قد يتسبب في اعتماد الجسم عليه حتى يساعد على النعاس ومقاومة الألم، لذلك تم اعتبار النالوفين كمادة دوائية يمكن أن تسبب الإدمان وتؤدي إلى ظهور أعراض انسحابية مؤلمة إذا تم الإفراط في تناوله بدون رقابة طبية. 

ينتشر استخدام حبوب زولام  في الآونة الأخيرة لمعالجة وتخفيف أعراض القلق والتوتر الزائد، حاز مخترع الدواء جاكسون هيستر على براءة اختراع نتيجة تصنيعه للدواء عام 1981، نظراً لما يقدّمه من فوائد جمّة، لكن قد تنعكس فوائده إلى أضرار جانبية قاتلة في حال تناول جرعة زائدة منه وعدم الالتزام بالجرعات الموصوفة من قبل الطبيب. سنتحدث في هذا المقال عن استطبابات حبوب زولام، والتراكيز المتوفرة منه وكيفية تناوله بشكل صحيح.

يتعرّض الجسم لخطر أضرار الاكستازي بمجرد تناوله لأول مرة، وتتطور تلك الأضرار وتصل لمخاطر وأمراض مزمنة عند استمرار تعاطيه لفترة من الزمن. تم الإبلاغ عن حالات تعرضت لأضرار بالغة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والأوعية الدموية نتيجة تعاطي الاكستاسي، كما ظهرت حالات وفاة. سنتحدث في هذا المقال عن أضرار الاكستازي وما يترتب عن تناوله من تأثيرات سيئة على الجسم.

تُعدّ حبوب الاكستازي عقار صناعي يعمل على تنبيه الجسم وزيادة إدراك الحواس، كما اكتسب العقار شعبية هائلة في فترة السبعينات والثمانينات، مما شكّل تهديداً متزايد الانتشار بين فئة المراهقين والشباب، حيث وجدت دراسة عن المسح الوطني لتعاطي المخدرات أن 2.5 مليون شخص قام بتعاطي هذه الحبوب عام 2017، مما يُعرضهم لاحقاً لأضرار جسدية ونفسية جسيمة. سنتحدث في مقالنا اليوم عن حبوب الاكستازي حيث سنستعرض المكونات الداخلة في تركيبه وأنواعه المختلفة وتأثيرها المسبّب للإدمان نتيجة تعاطيه وذلك في سبيل تسليط الضوء على مخاطر هذا العقار.

يُستخدم برشام برافاماكس في معالجة حالات النعاس الشديد الناجمة عن اضطرابات النوم، وبالرغم من فوائده لا يخلو الامر من وجود بعض الآثار الجانبية الضارة. سنتحدث في هذا المقال عن دواء برافاماكس واستطباباته المختلفة وما يترتب على ذلك من آثار جانبية سلبية، والحالات الطبية التي تمنع استخدامه.

وافقت إدارة الغذاء والدواء على استخدام مودافينيل طبيا منذ عام 1998، إلا أن دراسة حديثة وجدت ازدياد حالات استخدام الدواء خارج الوصفة الطبية  حيث أن شعبيته بين الناس دفعت لإساءة استخدامه خارج الأغراض الطبية متجاهلين خطورة مفعوله القوي وما قد يُسببه للجسم. سنتحدث في هذا المقال عن دواء مودافينيل وآلية تأثيره في الجسم واستخداماته الطبية، كما سنتطرق للتحدث عن عواقب استعمال هذا الدواء لفترة طويلة دون إشراف طبي، في سبيل زيادة الوعي بضرورة استخدامه وفق الوصفة الطبية.

يتناول بعض المرضى حبوب الفاليوم بوصفة طبية باعتباره أحد أنواع الأدوية المهدئة لعلاج الاضطرابات النفسية والعصبية، أو التخدير قبل العمليات الجراحية والإجراءات الطبية الشديدة التي تحتاج إلى تناول مخدر. ولكن كما هو الحال مع الأدوية العصبية، يحمل الدواء العديد من التأثيرات على أعضاء الجسم المختلفة، لذلك سوف نتناول من خلال المقال ماذا يفعل الفاليوم تحديداً في الجسم، والأعراض الناتجة عنه، ومدى الضرر الناتج عن الاستخدام..تابعونا

شاع استخدام حبوب انافرانيل في الآونة الأخيرة، وذلك بعد أن أثبت فعاليته في علاج حالات الوسواس والاكتئاب وتحسين المزاج لدى المريض،تم اكتشافه من قبل شركة سويسرية في عام 1964، أمّا اليوم يتم استخدامه للبالغين وللأطفال الذين تجاوزوا عمر 10 سنوات، لذا يتسائل الكثيرون  عن مجال استخدام هذا العقار والاستطبابات التي يوفرها. سنتحدث في هذا المقال عن حبوب انافرانيل مع ذكر دواعي استعمالها وفوائدها على الجسم كما سنلقي الضوء على تأثير هذا الدواء والإجابة عن السؤال الذي يستفسر عن إمكانية هذا الدواء في التسبّب بحدوث إدمان، وذلك في سبيل أخذ الحيطة والحذر:

حبوب زاناكس Xanax أحد أكثر وأقوى الأدوية الفعالة التي يصفها الأطباء النفسيين في الولايات المتحدة الأمريكية لعلاج الهلع واضطرابات القلق المختلفة، ونظرا لقوة وسرعة تأثير هذه الحبوب يساء استخدامها لتصل إلى مرحلة الإدمان، وعلى الرغم من أهميتها إلا أنها قد تشكل خطر كبير على صحة المريض العقلية والجسدية وبالطبع صحته النفسية، لهذا إليكم كافة التفاصيل المتعلقة بدواء زاناكس.

يستخدم دواء كونفنتين في علاج أمراض محددة كالصرع والاعتلال العصبي حيث يوصف كعلاج للألم المزمن، فهو يعمل على تقليل إثارة الدماغ غير الطبيعية، ولكن لا يمكن استخدامه كمسكن للألم وقت الحاجة؛ حيث أن إساءة الاستخدام قد تتسبب في حدوث مشاكل كبيرة، كما أن طريقة تعامل الدواء مع الألم غير معروفة، لهذا نتناول خلال المقال ما يتعلق كونفنتين 100 و 200 و 300 و 400 مجم من حيث دواعي الاستعمال والأعراض الجانبية والبدائل وغيرها.

تُعدّ مرحلة التشافي طريق شائك ومليء بالعقبات والهفوات، يُعتبر الإنتكاس أمر متوقع وشائع الحدوث عند محاولة التعافي من إدمان عادة أو مادة ما، لكن لا يمكن اعتبارها دليل على ضعف أو فشل العملية العلاجية، حيث يتعلق الأمر بقوة إرادة المريض في السيطرة على رغباته وتحويل عملية الانتكاس إلى هفوة أو زلة مؤقتة يعود بعضها إلى الالتزام بالعلاج والوصول إلى مرحلة تشافي مستديم. نتحدث في هذا المقال عن شرح المفهوم العام لانتكاسة العادة، وكيف يحدث الإنتكاس في حالة الإدمان مع شرح العلامات التي تُنذر بحدوث إنتكاس والمراحل التي يمر عبرها المريض.